Pub الحارة/ علاء حليحل
الناس التي تفتح بيوتها لهذا الإدمان الشعبوي السطحي ليست عميقة أو ذكية بشكل خاص. أعرف أنني أتحدث عن بعض عائلتي وأصدقائي وأبناء بلدتي والجليل والمثلث والنقب وفلسطين التاريخية والشرق الأوسط والهلال الخصيب والمغرب العربي وشبه الجزيرة. ولكنهم كذلك!
Pub الحارة/ علاء حليحل
..
|علاء حليحل|
لا يختلف التأثير الذي يخلفه مسلسل “باب الحارة” عن التأثير الذي تخلفه سكرة كحولية: غيبوبة وعي وتفكير. يتحول السّكير بعد بطحة العرق إلى إنسان سهل، طيّع، خالٍ من القدرة على الحُكم المعرفي أو الخاصّ بالوعي- وهكذا أمتي، تتحوّل إلى مستهلكة لاجترارات ضحلة وغبية عن زمن ولى كان يجدر تناوله بمنظار نقديّ وتاريخي، وليس بالتمحّن على شوارب معتز ليلَ نهارَ.
لقد حاول البعض سابقًا الترويج لمسلسل المُبحلقين (شفتوا كيف بضلهن يبحلصوا؟) على أنه يروّج للنخوة العربية والتقاليد والعالم العربي المفقود في معمعان الراهن المعاصر. وكم كانت هذه المحاولة ممجوجة من أصلها؛ فالرائي لهذه التفاهة يلاحظ مستوى التمثيل الغبي (لم استعمل “هابط” عن وعي؛ إنه تمثيل غبيّ!) والإخراج التقني الذي يعتمد على حركة كاميرا مرسومة سلفا لدرجة الانتحار مللا: “وايد”، زوم إن، تِلتْ، ثم زوم إنننننن على وجه أحدهم، شريطة أن يكون ذا شوارب.
ناهيك عن أنّ الاستنتاج حتميّ: إذا كانت أيام زمان هيك فأهلا بالاغتراب ما بعد الحداثويّ.
كما أنّ الاحتراف في مطّ اللحظة حتى أقصاها يُحرج حقًا جميع الفلاسفة الذين كتبوا ونظروا عن الوقت والزمن. فالوقت في “باب الحارة” جامد، يُمطّ حسب الحاجة إلى تطويل الحلقة الليلية، غير آبهين بتطوّر القصة (كنت سأقول حبكة، ولكنني تذكرت أنّ لا حبكة سوى الشوارب العربية المرسومة بالكحل والرّدح النسائي النمطيّ).
كم من المخجل أن تكون عربيًا في هذه الأيام، وأنت تعرف أنّ 300 مليون شخص (غالبيتهم على الأقل) يجلسون كلّ ليلة بعد إفطار جامد ويستسلمون بمحض إراداتهم لهذا الهراء التافه. على الناس أن تعرف أنها تافهة؛ لم يعد بالامكان الاختباء وراء القناة المنتجة أو المخرج أو الكاتب أو الممثلين النجوم. الناس التي تفتح بيوتها لهذا الإدمان الشعبوي السطحي ليست عميقة أو ذكية بشكل خاص. أعرف أنني أتحدث عن بعض عائلتي وأصدقائي وأبناء بلدتي والجليل والمثلث والنقب وفلسطين التاريخية والشرق الأوسط والهلال الخصيب والمغرب العربي وشبه الجزيرة. ولكنهم كذلك!
مسلسل “باب الحارة” يذكرني بأحد الصحافيين الأمريكيين حين سألوه عن صحيفة منافسة، فأجاب: هذه الصحيفة يكتبها أناس لا يعرفون الكتابة، وينقحها أناس لا يعرفون التنقيح ويحررها أناس لا يعرفون التحرير ويقرأها أناس لا يعرفون القراءة. وكذا باب الحارة: يمثلها أناس لا يعرفون التمثيل، ويكتبها أناس لا يعرفون الكتابة، ويخرجها أناس لا يعرفون الإخراج، ويشاهدها مشاهدون لا يعرفون المشاهدة.
مرحى للنمس!
(شكرا للرفيق هشام نفاع على العنوان الهادف)
3 فبراير 2011
اخ علاء يعطيق العافية
مع اني واحد من ال 3000000 لاكن اوافقك على كل كلمة. مع الاسف حسب التعليقات ارى مرة اخرى كيف اننا لا نقبل النقد – واننا لا نفهم انه بدون نقد عميق مثل هذا سنبقى مكانك عد . مرة اخرى يعطيق العافية
3 ديسمبر 2010
انت تهدف الى انتقاد كل شيء.اذا كان جميع العرب تافهين وانت تخجل من عروبتك , لا اظن انك تفدم نقدا هادفا بل العكس صحيح. بامكانك ان تكتب مقالاتك ايضا باللغة العبرية لان اللغة جزء من العروبة “التافهة حسب رايك” .المس بمعتقدات البعض هي اهانة لكراماتهم , الاستفزاز “الحضاري برايك” هو قمة الجهل.
17 نوفمبر 2010
كنت أود أن يدخل الكاتب في تفاصيل أكثر ليعزز فكرته، فقفز الى النتائج مستعجلاً.
خيرها بغيرها فمن الواضح أن أجزاء باب الحارة لن تنتهي ما دام هناك مستهلكين يطلبونها.
30 سبتمبر 2010
الى مقدسي( أكيد مش مقدسي )
تقول : مجتمعنا منهار متفكك كليا في اسفل مجتمعات الارض فكريا وهو لسبب واحد اننا نقول دئما كنا في الماضي كذا وكذا …
عشان هيك صار عنا ناس بتفكر متلك يا روح قلبي
30 سبتمبر 2010
في البروتوكول العاشر على ما اعتقد لحكماء صهيون اقترحوا في انهم يلهوا العالم بشتى الانواع من الجنس والمخدرات للعب القمار وصولا بفيلم على التلفاز … مجتمعنا منهار متفكك كليا في اسفل مجتمعات الارض فكريا وهو لسبب واحد اننا نقول دئما كنا في الماضي كذا وكذا … في اليابان لا يفتحون مجال للنقاش كارثتي نكزاكي وهيروشيما لان اليابانين يقولون ان الماضي لا يقدم شيئا في المجتمعات ولانهم اتبعوا تلك القاعده اصبحوا بعد ستين سنه من كارثه لا يوجد لها مثيل في العصر الحديث من اقوى دول العالم صناعيا وفكريا واجتماعيا فكفانا مسلسلات وماضي نبكي عليه
29 سبتمبر 2010
بعد هذا المقال تأكدت 100% أنك شاهدت باب الحارة!! وكتابة هذه الأسطر لنقده على كافة الأصعدة ليس سوى عقدة تسمى “المثقف العصري”.. يا عزيزي من الواضح أنك تكتب في كافة المواضيع .. وإن كنت تريد إستقطاب أو إقناع العربي بكلامك لا بد أن تكون أكثر موضوعية ولا تدخل بالأمور التي لا تفقهها.. والذي شدني لكتابة هذه الكلمات هو سطورك الأخيرى ، من هو علاء حليحل لكي ينقد منى واصف وفايز قزق وبسام الملا و فلان وفلان وفلان؟؟ (لم أفهم مرحى للنمس أرجو التوضيح)..
سأختصر وأقول هناك الكثير من المسلسلات المخجلة بثت في رمضان لماذا كل هذا الهجوم على باب الحارة؟؟ وأود أن أشير لك أن الإدمان هذا موجود في كل الثقافات والمجتمعات فمسلسل “فرندز” مثلا ( إذا مسمعتش عنو معناتو كارثة) ليس لديه هدف ولا معنى والمجتمع الأمريكي الهوليوودي مدمن له
29 سبتمبر 2010
يا ملكا بأوهامك، أضحيت تفتي بما لا يفتي فيه أهله
تـحكم بالغباء والجهل على أكثر من 300 مليون عربي
تفهم بالتصوير والسينما والزوم ان والأوت
يا زلمة حبّلتنا
بس منحب نعرف اذا في شي ما بتفهم فيه
لأنه عن جد صار الواحد بس لازم يستقي ثقافته من أمثالك
عندي الك اقتراح
اعمل شي نقابة الك لحالك ورجاء لا تبث….. قصدي لا تبثق بالصحن الذي تأكل منه
وحل عنّا يا ، قصدي حل عن ال 300 مليون عربي الجاهلين لأنك الفهمان الكبير
17 سبتمبر 2010
rayak manteQe .. bs esh ele byQni3 enak ente msh mn motab3enha ?! bema enak bt3rf tmtelha o momatelenha o 2osetha o el nemes ele feha ?!?!
11 سبتمبر 2010
باب الحاره مسلسل ترفيهي ومن حق الناس تعيش ساعه ترفيه وما من حقك تحكم على العالم ودخلك شوف العوده اللي بعينك قبل ما تضل تحكي عالناس لانو بجد ما بطلعلك
عصبني هالحكي
هاد مقال كتبه قصدك ناس ما بعرفوا يكتبوا
30 أغسطس 2010
اخي علاء
الممثلون ممثلون واعتقد ان الممثلين في باب الحارة هم الذين جذبوا بتمثيلهم الملايين ، فلو قام الممثلون المصريون باداء باب الحارة لما نال اعجاب الملايين
اتفق معك انه لا حبكة ولا قصة هنا ، لكن لا نستطيع الجزم بان الممثلين ليسوا ممثلين . انهم فنانون يجعلون المشاهد يندمج مع المشهد ويعيشه فقد بكينا مع معتز وضحكنا مع ابو بدر والنمس ، لا اقول بان الممثلين ليسوا ممثلين لكنه مسلسل لا حبكة له مليء بالحشو التافه لكنه ممتع .. نشاهده غصبا عنا ارني عملا متكاملا من حيث الجودة التي تتحدث عنها وقد جذب الملايين؟ هل لديك مثالا؟ قارعني الحجة بالحجة
30 أغسطس 2010
7aseten 3m bi2aldu belmusalsal el 2ajnabi hada eli mn 2abel ma 2akhla2 lalyoum bi3irdo “the bold and the beautiful” o ween el ossa…ma ba3ref!! kol seni bikhla3u bab el 7ara wbitkhana2u 3leh kol ramadan!
y3ni kunt bwafe2 3al musalsal lw kan juzu2 aw tneen, bs msh 5!!
bs el mushkli el nas askhaf mn el musalsal nasfu, wmfish warahen eshi tani yishi3′lu 7alhen feh!
29 أغسطس 2010
عزيزي علاء…
عادةً لا أوافقك الراي في مثل هذه الانتقادات, اذ أنكم- فناني “الداخل” اتخذتم لفنكم خطًا واحدًا- ككم تقريبًا تمشون عليه.. وكل من ليس تقليدًا تافهًا لزياد يكون بنظركم “غبي” “تافه” “رجعي”..
لكن لا يسعني هذه المرة سوا ان اوافقك الرأي!
وأشدد: كم من المخجل ان تكوني عربية بين 300 مليون شخص يجلسون على مدار 30 يومًا يهدمون ما قامت ببناءه أشجع النساء في القرن الاخير.
أدعوكم جميعًا لتصفح بعض المواقع بحثًا عن بطولة وثقافة نساء دمشق, خاصةً في سنوات الثلاثين.
29 أغسطس 2010
اعجبني مقالك اخ علاء وهو بالتالي يعبر عن رايك انت وليس الموقع كما استنتج البعض في التعليقات
قد اخالفك الراي في قضية الاخراج والثمثيل الا اني اجزم على ان من يخرج ويمثل فن تجاري ساقط كهذا يفقد القيمه الفنيه لعمله ويفقد احترامه لفنه ويقلل كثيرا من احترامه للناس
هناك الكثير من الامور التي يستسلم لها الملايين اشياء غبيه تجعلهم اغبياء لسنوات وليس لشهر واحد وتبقى هذه الاشياء ضمن المسلم به والسؤال لماذا وما العمل والى متى ؟؟؟؟؟؟
28 أغسطس 2010
القضية ليست المسلسل باب ام شباك الحارة . المشكلة تكمن في اكبر وأجدود ممثل الذي يتعربش المنابر الممكنة ليبث وينفث سمومامن صل صفاهه ظاناانه هو المثقف والافضل.فالحطيئة يتقزم امام هذا ” الجهبذ” بتهكمه وعدم رضاه المستديم والمستمر.لغاية اليوم لا نعلم ولا ندري ماذا يريد الكاتب الجشاوي من قراءه ومن ابناء شعبه.قلمه سيال ” سياح نياح ” لكنه عديم الاكتراث , متعجرف ومدعي !فيا ايها المستسقف رفقا بنا وبقدر فهمنا. ماذا نريد ؟ من اذنك ان تصف 300 مليون عربي بالغباء وانت منهم؟ ولن يشفعك ادخال بعض عائلتك في هذه البوتقة؟ من أنت ؟ حقا , من تك ؟كن متواضعا! اصيلا لا مقلدا!
من كلامك تبدو وكان امتك لا ينقصها شيء سوى توجبه الانتقاد لباب الحارة ؟ ولنقل انك وجدت ما تكتبه لتخرج من أزمتك الكتابيةأهكذا توجه الانتقادات ….كله سلبي ؟؟؟لا شيء ايجابي يذكر ! ولو …..
اهكذا درست في الجامعه ؟ في الحزب والجبهة والتجمع و..و…؟
ماذا دهاك ؟ ” مش محرزي ” تتشاطر على ” باب الحارة” لتحك خلايا ذهنك الآخذة بالتآكل وتعصر بنات افكارك لتأتينا بالمصطلحات الغريبة والعجيبة….والله عيب !!!
يذكرني الامر ” بجهبذ ” آخر لم بر سوى بعد انفه حتى اصبح مجرد” مفكر عربي كبير” مضافا اليه مجرورا كبقية حروف الاضافة والجر …الهذا تصبو وتصب جام غضبك على مسلسل احبته العامة؟ أم حسبت نفسك ذلك القائد ؟ القيادة تبدأ ولا تنتهي بالتواضع!
27 أغسطس 2010
لقد اخطأت اخ علاء بنقدك صناع المسلسل. فان الحقيقة افدح من ذلك بكثير. انهم يصفون الواقع الخاوي حينها وبدقة، ونحن (مشاهدو المسلسل) نتوق الى هذا الخواء. توصيف الاخ محسن البيتاوي اصاب كبد السماء!!
ملاحظة: لا احد يجبركم على قراءة الاخ علاء ولكن اذا قرأتم على الاقل افهموا ما يقول، او على الاقل قدروا جرأته. ويح جبنكم/وجمودكم ما اخسه!
27 أغسطس 2010
Suad,
I agree with you on the general quality of tv everywhere,and you see this trash allOver ,from Arab TV to Italian/German/Japanese ( I think Italian tv is worse….but this is a whole different story )…the base of my criticism is not based on the TV quality since TV is dictated by ratings only…but also the spread ( not just the existence , in which we agree it exists in ALL societies ) of phenomenons like women oppression and so on…when I see arabs ( and other groups in Europe or US ) who behave like this…then I feel ashamed, otherwise i’m cool with it…cant say I’m proud (since I can only be proud of what I make with my own hands) and since I never chosen it , i can only accept and appreciate the good things it gives me and try to change the bad things.
Liebe Grusse
27 أغسطس 2010
هذا المسلسل طلع من راسنا وين ما منروح نسهر عند ناس بس يصير وقت المسلسل بنسوا انه عندهم ضيوف بقوم برجع على بيتي وغير هيك شو عم يورجوا انه هيك العرب بهذه العقليه والجاهل وعن جد اصحوا يا عرب بلشوا فتشوا عن اشياء فيها فائده العالم بيتقدم والعرب بتنوح على ماضيها ومش قادره تطلع منه وحقيقي فش مستوى كان افضل ان يفتحوا الباب الناس والممثلين تيقدروا يشوفوا شو في خارج هالحاره الامُّيه
27 أغسطس 2010
قد تكون هناك في بعض لقطات المسلسل ” باب الحارة” بعض الاخفاقات اخراجياً – في مقاطع قليلة نسبياً – لكن لا يتناقش عاقلان على ان هناك حبكة في المسلسل .
الاسلوب السردي مبني بصورة تعتمد على تقنيات اقناع ذكية جداً !! بدليل الاهتمام الكبير الذي شد وطناً باسره .
كل مشهد في المسلسل مبني على عنصر المفاجئة ، لا تعطى فرص كثيرة لتوقع تسلسل الاحداث ، السيناريو يضع احتمالات عدة في مشهد واحد .
هذا النوع من السرد تعرضه قلة من المسلسلات عالمياً .
مسلسل ” ساينفيلد ” الشهير للمخرج “لاري ديفيد ” يعمل بنفس التقنية ، ولا تهم ما هي الحبكة اذا كانت كلب ينبح عند الجيران او اذا كانت تتحدث عن اختفاء وجبة كورنفلكس
السرد مبني بشكل مفاجيء وهذا ما شد الملايين في العالم
كلما كثرت الحبكات في المشاهد كل ما زاد الاهتمام والتشويق ، هذه قوانين وضعها ارسطو منذ قرون ، وما زالت سارية المفعول حتى في عصرنا هذا .
27 أغسطس 2010
برايي المتواضع والذي لا يهم كراي كاتب كبير مثلك ولكن تجمعنا اننا من نفس حزب التجمع ونختلف بارانا. اختلف معاك بالنسبه للتمثيل فانا لم اجد ممثل اقدر من بسام كوسا في كل العالم ولا ننكر اداءوابداع الممثلين المثقفين الاخرين كعباس نوري ومنى واصف وغيرهم. انهم لا يقلون بل يزدون عن الممثلين الهلوديين!! والفن حضاره كما تعرف وباب الحاره فن راقي وتمثيل حضاري نمس فيه رائحه العروبه الجميله التي نعتز فيها ونحن منها ايضا. فما المانع ان نشاهده وهل يوجد في العالم من لا يشاهدون المسلسلات فباروبا وامريكا يوجد هوس اكتر من هنا فهناك يصل عدد حلقات المسلسل الى الاف ويشاهدونه الملايين هناك !!! فبنظري لا يوجد اي انحلال او تخلف حضاري اذا مارسنا مشاهده باب الحاره ولكن التخلف نفسه يكمن بتفكيرناالسطحي واعطاء الامور اكتر من حقها ولا ارى مبرر لكتابه مقالات تستنفذ منا كم هائل من التفكير بامور سطحيه كمشاهده برنامج مع احترامي لك
27 أغسطس 2010
اخي خليل..يستطيع الأنسان ان يكون مثقف وذكي وايضا بسيط
ويحب جميع الناس..ومثال على ذلك هو الفيلسوف جان بول سارتر الذي كان يجلس ويدردش وعامة الشعب وكان ايضا يوزع المال على كل طالب اما هنا فويلاه وحصرتاه..
شكرا لك اخي على الكلمات الطيبة.
مارون نصار
27 أغسطس 2010
علاء مشان الله وهالشهر الفضيل تطلع من فلمك ضروري وبسرعة
26 أغسطس 2010
أخ مارون….. قلت في تعقيبك ما تقوله احاسبسي واحاسيس الكثيرين وعجز القلم عن قوله!
كل الاحترام ، تعقيبك معبرّر 10000% !!!
26 أغسطس 2010
رغم انني لا افضل مشاهدة المسلسلات بشكل عام. الا انني لا ارى الحاجة بان ننتقد كل عمل بهذه الطريقة الاستعلائية على مخرجي ومؤلفي المسلسل المبدعين. اصبحت هذه موضة ان يحاول مثقفينا التظاهر بالفهم الشامل للامور وكان خبرتهم تسمح بذلك.
باب الحارة مسلسل ممتاز اخراجيا ومضمونا ولكن مشكلته الوحيدة هي نحن الشعب العربي اللذي مال الى التفكير في ان المخرج وعن طريق الخطا يشجع على التخلف في المجتمع العربي.
المخرج حاول عرض احداث تلك الفترة بدون ادعاءات.. هو لم يدعي اي ادعاء بل رسم تلك الفترة وجلبها لنا بوسائل تكنولوجية حديثة.. هذه نعمة يجب ان لا نرفسها.. من كان منا اصلا يعرف تلك الفترة. بوركت يا بسام الملا.
26 أغسطس 2010
باب الحارة أفضل بمليون مرة وتروج لقيم واخلاق أسمى بمليون مرة من زاوية اللواط واللوطيين التي تنشرها في موقعك.
الرجاء نشر تعليقي
26 أغسطس 2010
عزيزي علاء
اشكرك للانتباهك لواحدة من اهم المعضلات المجتمعبة المتفشبة في عالمنا العربي وفي فلسطين التاريخية خاصة. فلولا امثالك ما كان ليفتح الحوار والنقاش ابواب حارات عقولنا المنغلقة, الا وهي ظاهرة الاقلام الرخيصة المبتذلة وحامليها من ممثلي الكلاشيهات الباهتة في مسلسلات الاهانة والسب والتعدي على حرية الاختيار والتي ابتدأتها منذ نشأتك ككاتب وصحفي مر بالعدبد من منتجي الصحافة والادب وابدا لم يحتمل منذ التهكم على الصيام دونما اعتماد اي مرجعية ادبية اخلاقية او علمية وكذلك حينما بتحدثت عن المرأة في الاتحاد و……….
تعاليك وترفعك يحجبك عن الجمهور القاريءولست فيلسوفا ولا مثقفا فاسلوبك النقدي سطحي وركيك يعتد على ما يسميه امثالك ” الجرأة” لكي تجدوا لانفسكم اطارا خاصا تتفردون فيه لعجزك عن الحضور والبروز في اطر اخرى تبتلع الاخر دون التهكم والاستعلاءوالرفض.
لربما اني على خطأ في تقييمك الا اني واثق كل الثقة ان نقدك للمسلسل الدرامي لا يحتمل المصداقية اذ ان الكثيرين ممن شاركوا في صناعته من ممثلين هم من رواد الحركة المسرحية والفنية العربية ولن اقبل ان اقترن بحضارات اخرى وثقافات اخرى في يخص الابداع لانه ارث ثقافي لا يتشابه مع باقي الشعوب اما بالنسبة للتقنيات المتبعة فقد ذكر في تعليق سابق شيئا عن كلاسكسات بروس لي وتارانتينو وكذلك الكلاسيكيات الاوروبية اذا اردت المقارنة.
اما اذا كانت هناك فجوة كبيرة فت ثقافتك السينمائية والفنية فحاول الا تكتب عنها او تنتقدها كي لا تجد نفسك محرجا.
والشعوب الرجعية بتخلفها انتجتك وانتجتني كما الله او سمه كما شئت خلق الخير والشر نقيضان كل منهما قائم بفضل الاخر اذا ما كنت تدرك.
كما وانه لو كان تشبيهك لادان باب الحارة كادمان السجائر والكحول فحبذا لو تسأل مستشارك (الصحفي الامريكي) كيف يمكنك الاقلاع عنها
26 أغسطس 2010
To Ex Haifa: Please don’t exagerate. Inspite of all these stuped serials I’m still very proud to be an Arab, you will find similar stupid serials all over the world. Most humans watch such stories. I lived half my life in Germany & I know how popular many senseless tv serials are being watched there or do you believe that other nations occupy themselve with Goethe or Shekespeare? We are entitled to criticize the Arab nation because we want to raise their intellectual standard but to be ashamed of something that exists all over the world ?
26 أغسطس 2010
لقد قمت بأرسال مقالة رد على ما مقالة السيد علاءارجو ومن منطلق حرية التعثبير والروح التقدمية نشرها..
والا ستصبحون كالأمارات والسعودية اللتان حظرتا موقعكم
فكم بالحري حظري انا ابن بلدكم
شكرا
26 أغسطس 2010
كم من المخجل أن تكون عربيًا في هذه الأيام…
only these days….???
i’m waiting for the days to be PROUD to be an arab, but i guess those days never existed
26 أغسطس 2010
shukran 3ala 2al ta3leeq. batlob men kol 2el za3laneen 3alek 2eno yfakro 2abel ma yhagmook. jarabet 2a7dar 2el mosalsal, ma2dertesh 2adayen lal 2a7′er, 7aset be de2et nafs 2o 2a3sabe twatarat. 3ala 2esh 3am betdaf3o ya su7′afa? 3ala 2osa ma 2elha ma3na? shofoo kef 3am be2argo dor 2elnesa2? hay 2ehane lakol 2emra2a. badal ma y2argo nidal 2el emra2a 2el 3arabeye, zakaha, 2o mosahamatha 3ala mada 2el taree7′ be2argona neswan m7′abayat wara godran 2el byoot bet7′ano2o ben ba3ed 3ala zalame 2ahbal !! naja7 2osas 3an hal shekel be2arje 3ama 2o habal 300 million 3arabe mesh tale3 be2edo 2eno yataqadam zay ba2e 2el sho3oob 2el 7adareya. Ya 7′osaret sha3be 2elta3ban.
26 أغسطس 2010
اخي علاء .
اني حقا اشفق على فلاسفة هذا الزمن وليس على اللذين كانوا من قبل , اعتدنا ان نرى نخبة من الفنانين والفنانات اللذين ينتقدن اعمال فنية بشكل سطحي.
اني على يقين يان الاعمال الفنية التي يقدمها شعبنا المأساوي في البلاد يستحق النقد والسخرية بحيث ان الفنان العربي الوطني الذي يشرب نخب الوطن في مقاهي جادة بن جوريون يختار لنفسه ادوار تافهة وسطحية ومأساوية كالمخرب والمنحرف والوطني السكير . دخلك يا علاء ؟ شو بدك باب الحارة يعني يكون من دون شنب ؟ فتيات عاهرات ونوادي ليلية ؟ ما الاحتلال لاعن دين ابونا ما هو . وعالقليلة باب الحارة بتجمع العائلات باطار اللي بعيد عن عوهرة الزمن فيه شوية مبادىء لا باس منها .
اسا بدك تقللي انك بتلف رقبتك وبتدهنها زيت وبتحط كوفية وبتدور مع شعلة على بيوت الناس بعد الافطار للهداية ؟
ما انت كمان بتحاول تنسى الاحتلال وتتعامل معه مرات اذا بدك بطرق اشحر من مشاهدة باب الحارة .
يا سيدي ..
وعالقليلة التباطؤ الموجود ببث حلقات باب الحارة وتطويل اللحظة هناك بيضل اهون من الزمن عنا بالبلاد. زمننا واقف بلا آفة يا علاء ..
26 أغسطس 2010
يلا اكتب سيناريو لمسلسل جديد سمي اللي بدك اياه ؟ حضرتك مش قادر تطلع من هالقفص الاسرائيلي المعلب لهيك اعصابك متوتره الظاهر اشرب عرق رام الله ودخن دخان عربي يا ماما وجيبولنا نوبل شكرا
26 أغسطس 2010
ايها المنافقون المتعالون انكم لمضحكون ها قد صنفتم انفسكم ومشيتم في السراط المستقيم ؟ زت هالقلم من ايدك واطلع عالعالم واطلع من فلمك تنشوف كيف بدكم تقلبوا وجه الكون ؟ تجار قضيه ببلاش ومفلسفين زيادة عن اللزوم من فضلك خلصنامن الاحتلال ؟ من فضلك علمنا كيف بتتعامل مع الاحتلال؟ من فضلك قلي على اي محطه بتحضر المسلسل يا علاء بعد ما يناموا العباد؟ او اي مسلسل متابع حتى نتابهع ونسحق الامبرياليه والحتلال ؟ بليز فييد مي؟ شكرا
26 أغسطس 2010
لو كان معتز هومو كان عجبك المسلسل و صار عمل رائع , و الجماهير صارت تقدمية…… يا خسارة نفد رخيص
26 أغسطس 2010
أخ علاء..
في شويّة عنف وتعميم ب”نقدك”، فوزي القزق (مأمون بيك) ممثل كتير جامد وعبقري، وكمان أبو بدر رائع، وعباس النوري أبو عصام بوقته، وغيرهم (وصح في ممثلين ولا خصهن).. التصوير محترف والالوان رائعة. وبالنسبة للزوم إن تنساش افلام “بروس لي” صارت مع الزمن كلاسيكات وانبنت على الزوم إن (السريع).. حتى ترنتينو (متأكد إنك بتعزو) روّج الزوم إن في “قتل بيل”..
وبس عشان أزكرك ، كل موضة مسلسلات “الضيعة الشامية” نبعت من مسلسل الأب: “نهاية رجل شجاع” لحنا مينة اللي قصة مفيد الوحش بتشبه كتير هاي القصص..
المشكلة انهم مطوها اكتر من اللازم ولاكوها كتير اللي أدى لبعض النفر ورفع الحاجب..
والاشي الشجاع انو كمان بفرجو الاشياء السلبية بذاك الزمان مس بس الرجولة والبطولة..
وما دام ما في عنا ابطال في هاي الايام، مش غلط نحلم بابطال ، زمان.. حتى لو انها خفيفة وسخيفة، مرات مش غلط الواحد يرفه عن نفسه. بكرا بنفتح كتاب ونقرا فلسفة وأدب و”ننسرق” بالسياسة الكاذبة..
لكااان!!!
26 أغسطس 2010
تدوينة بعنوان:
مسلسلات رمضان: عرض أزياء..خلع حجاب وكبة نية
http://asmagaza.wordpress.com/
26 أغسطس 2010
مش عاجبك متحضرش
وتهاجمش 300 مليون لانّك انت وكم واحد “كول” مش عاجبكوا
شو شايفين
انا بقول المقال تافه
حرية تعبير عن رأي مقفّل
25 أغسطس 2010
هاي المسلسلات احلى اشي فيها النقد اللاذع اللي منسمعه على هبلها! قمة الهبل والأمية!
25 أغسطس 2010
الجزيرة والمنار تغسلا ادمغة ما يحبون تسمية تيار الممانعة و8 اذار
المستقبل وال بي سي تغسلا تيار 14 اذار
باب الحاره يمسح ما تبقى من ادمغه
امه هابطه وحقيرة تلهث وراء الزواج من اربع والباقي يستمني على صوره الفاشل عبد الناصر
25 أغسطس 2010
انتقدت مجتمعا كاملا من خلال مشاهدته لمسلسل ترفيهي خلال شهر المسلسلات. جمهور أرهقته الحياة وأشغالها وصيامها وسياستها ومتاعبها وملاعبها. ولا أعتقد أن متابعي الجزيرة والمنار أكثر ذكاء منهم أو ثقافة. فكلا الجمهورين يبحث عن مآسي العرب وبطولاتهم في التلفزيون
وإن كنتَ من الجمهور الثاني وتعتقد أن هذا ما يمنحك التفوق، فأقترح عليك أن توجه لنفسك نفس الكلام الذي وجهته لجماعة باب الحارة. بنهاية الأمر، التلفزيون يهدف لغسل أدمغة الجميع بطريقة أو بأخرى، فتارة يجعلك تعتقد أنك فهمان في السياسة ومثقف، وتارة يشبعك بشوارب مفتولةوزوجات متنازعة.
كنت أنتظر منك أن تنتقد العمل كعمل فني استهوى مئات الملايين وتوفيه حقه من النقد. وأن تخاطب الناس على مستوى النظر وليس بهذه الفوقية والغطرسة. كنت أنتظر منك أن تشير بإشارة الفهمان الى الأسباب التي آلت بالأمة كلها إلى تدني مستوى الثقافة المستهلكة. ولكنك اكتفيت بأن تسطر بضعة سطور لا تخلو من الإهانات، ربما في سبيل مزيد من البروز على حساب من لا يملكون من اللغة والإمكانات، ما تملك، ليردوا عليك.
25 أغسطس 2010
Mesh 3ajbak, te7daresh
25 أغسطس 2010
شو هالحكي ؟ بس نشوفك منتحاسب .هاي ما حبيناها منك بنوب .
25 أغسطس 2010
أهلين وسهلين أخي علاء.
مش هيك بقلو بباب الحارة ؟
لست أدري إن كان رخيص أم لا. لم أرى مقطع واحد بحياتي ولكني اختار أن أصدقك
25 أغسطس 2010
أتفق معك فيما كتبت، وكنت أضيف أن في الاحداث تجني على الحارة الدمشقية فهي لم تكن بهذا الجهل، وإن أحداث باب الحارة بخزعبلاتها تقع في مجال الفن المأجور، السلطوي الذي يسعى أن تظل الأمة في سبات، وقد نجحت السلطة، وسقط الفن في الخضوع للمال والشهرة. أما الأمة فمكانك إلى الخلف.
25 أغسطس 2010
كل كلمه بمحلها…مهزله بكل معنى الكلمه…ومسلسل هابط من أوله لاخره…
24 أغسطس 2010
مقال صح بتوقيت صح..بعنوان بمستوى الصح نفسه..للحظه نموذجيه..لعالم نموذجي..ومشاهد نموذجي ..يشار اليهابعقارب قد صدأت ..لعقود من الزمن …قد توقفت فيها عن الدوران.
جريئ ان تواجه غالبية300 مليون بالحقيقه المره..وترضي قله قليله…احمد الله انني منهم ..يعطيك العافيه علاء حليحل..وشكرا هشام نفاع.
24 أغسطس 2010
إبداع!