المصعد؛ قصّة حُب قصيرة جدًا
كانت لحظات صمت والمصعد يعد الطوابق…
المصعد؛ قصّة حُب قصيرة جدًا
|مجد كيّال|
مثل مجنون ركضت نحو المصعد لألحق بها. ابتسمت السمراء، لي، ومدت يدها… لتعترض بابه.
كانت لحظات صمت والمصعد يعد الطوابق، لكن ابتسامتها- ذاتها كما رأيتها بالأمس للمرة الأولى- جعلت اللحظات تمر كأنها سنوات طويلة، كأنها أربع وستون عامًا.
أبتسمت لها بشجاعةٍ وكسرت الصمت: صباح الخير!
“إني لا اتكلم العربية”، قالت دونما ابتسامة، ثم انسلت من باب المصعد الذي انشق.
(انتهت)
* مادة أولى تُنشر في زاوية 24/7 ضمن أسبوع “المصعد”…
25 مارس 2014
قصة رائعة
10 نوفمبر 2013
قصه حلوة
8 نوفمبر 2013
امممم الاقصوصه قمه في الروعه
4 أكتوبر 2013
بصراحه ما فهمت شى بس ماشى الحال
4 يونيو 2013
شوشو حتى أنا ما فهمت شي .. بس عادي تسليك خخ
4 يونيو 2013
ههه جميييله
18 أبريل 2013
جميله جداً
11 مارس 2013
القصة ممتعة واسلوب ادبي راقي …..
شكرا للكاتب
حياة الربيع
6 مارس 2013
في كل مرةٍ يأخذني الحب لهذا المكان، لابُد -وأعنيها بالحرف- أن أتسلل إلى هذه القصة الجميلة جدًّا ، وأخرج مُثّاقلةٌ بالآه دونما أثر لغوي . الآن أدركت -لأسبابٍ تخصني وحدي- أنه لابد من إخبارك أنها جميلة، وجميلة جدًّا، وبناؤها الغامض بذكاء يخبئ لمحة واقع مؤلم. لتحيا العروبة، وسنحيا معها جميعًا.
12 فبراير 2013
وش ذي !!!! ما فهمت شي ؟؟؟؟
25 أكتوبر 2012
نايس
27 مارس 2012
فلسطين
21 مارس 2012
لا تقل لي انك انت
و grey’s anatomy
مش ع نفس الدرب بقصص المصعد ..