أنا 47/ علاء أبو دياب
يا حبيبي اللاجئ هو القضية مش الضفة، وحاجة تقرقع راسنا بكلمة حلّ عادل لقضية اللاجئين. إسمها عودة اللاجئين. تتلعبنش بالحكي فاهمينك إحنا. وبعدين إطلعلي عادل من هالقصة بحياة ربك! أنا قبل يومين قاعد مع عادل بقهوة هون في باب السّاهرة وسألته عادل شو الحل تبعك؟ قللي كل واحد يرجع من محل ما طلّع..
أنا 47/ علاء أبو دياب
بريشة: ناجي العلي
..
|علاء أبو دياب|
من شي 43 سنة كان في بلد اسمها فلسطين .. كان اليهود محتلين جزء كبير منها! قام هالعرب اخدوا ابرة شهامة بالعضل وابرة نخوة بالوريد وجربوا يحرروا هالجزء المحتل- ويا ريتهم ما جربوا. في هاي السنة ضاع الباقي وضعنا معه.. طبعا المنطق بقول بهيك حالة إنك تصير تقول: كل فلسطين محتلة! بس الغريب انوا احنا نسينا ليش ضيعنا الباقي وصرنا نفكر بس بالباقي، يعني زي ما تقولوا ال67 يجُبُّ ما قبله.. في هزيمة بتنسخ هزيمة!
أول إشي عشان ما حدا من هالمثقفين يقولي ما تقول اليهود قول الصهاينة، وإحنا ما عنا مشاكل مع دين حدا! أنا زلمة من القدس وعنّا بالقدس هيك بسموهم؛ ستي هيك بتقول.. يعني بالقدس البلد مقسمة سلوان والطور وبيت حنينا وشعفاط وغيرها من قرى وأحياء القدس اللي بقيت مع العرب وكل ما تبقّى بسمّوا “عند اليهود”. 70% من مساحة القدس بكل أحيائها إحنا بنشوفها حي واحد اسمه “عند اليهود”. فتخيل عاد حضرة جنابك تنزل على باب العمود وتمسك واحد واحد وتقوله: من يوم وطالع بدك تصير تقول أنا اشتريت هاي السيارة من عند الصهاينة، أو طالع عند الصهاينة؛ بموت عليك ضحك وبعرف إنك غريب فوراً.. لإنو هون بالقدس فش فرق بين اليهودي والصهيوني.. كلوا هون صهيوني لدرجة إنو متحمل قرف أهل القدس العرب ومصمّم يعيش هون، بدال ما يروح على فرنسا أو عالأقل يعيش بتل أبيب بدون ما تتكسر سيارته كل ما دخل حارة عرب بالغلط!
أكيد رح تنط تقوللي له يا علاء ومش مزبوط وهي عكا طلعت مظاهرة لغزة، وغزة بتثور للقدس، وأهل القدس بموتوا بكى بس تجيب سيرة نهر البارد
نرجع لموضوعنا.. راحت البلاد وإتشتت العباد وصار اللي صار وسميناها نكسة.. ولكل جواد كبوة. كبوة واحدة المفروض، بس جوادنا مسكين صحته على قدّو وبلادنا كلها جبال وصخر فبدكم تتحملوا لجوادنا بشي سبعمية كبوة، والناس لبعض يا جماعة إذا إحنا ما تحمّلنا لجوادنا مين بدّو يتحملوا؟ الصهاينة ليكون!؟
هلأ اللي بسطحك بالموضوع إنو كل البلاد اللي ضاعت صار اسمها عند اليهود وكل اليهود شو ما كانوا ووين ما كانوا بنسميهم اليهود وبنفرقش بينهم والحمدلله ولا بنآمن إنو واحد فيهم أحسن من التاني. عاد هيك إحنا بالقدس.. جهلة وتفكيرنا نمطي (ستيريو تايب). أما ابن بلدي العربي الفلسطيني اللي ماكل الهوى زي حالتي.. بقسمّوا.. عنا 67 و48 ولاجئ بفلسطين ولاجئ بلبنان ولاجئ بالأردن وعندك غزة ولحّق علينا إذا فيك. وكل هادا مع نظرة فوقية أو تخوينية أو حسد.. طبعاً حسب ظروف الشايف والمشيوف!
أكيد رح تنط تقوللي له يا علاء ومش مزبوط وهي عكا طلعت مظاهرة لغزة، وغزة بتثور للقدس، وأهل القدس بموتوا بكى بس تجيب سيرة نهر البارد. أنا معاك.. إحنا زي العيلة الكبيرة ما بنلتم إلا ببيوت العزا! بس بعد ما يخلصوا التلات أيام الاجر ولا حدا فينا بسأل في التاني. وإذا عندك صحة عقلية تتحمل روح إسمع شو بحكوا أهل الضفة عن غزة، وفلسطينية الداخل عن قلقيلية وجنين، والقدس عن رام الله. طبعا إذا منتبهين ما عم بجيب سيرة الخليل لأنهم أولاً ما بتحملوا مزح؛ تانيا الخليل دولة مستقلة وما ألها أي علاقة بمشاكلنا الداخلية. وأهم إشي عندها حالياً علاقتها مع الصين…
يا عالم إحنا بدنا كل واحد فينا يكون بطل.. أنو كيف بتصير يموت فلسطيني بغزة بحادث سير؟ شو هادا أكيد جاسوس! ولا يا محلاه وهو ميت موتة ربه في الدار وهو بحضر تلفزيون؛ هادا بكون ضابط في الجيش الاسرائيلي على أقلّ تعديل. الغزاوي يا عمي لازم يموت في القصف.. أوعلى معبر رفح وهو بستنّا فرج رب كل أصحاب المعبر من الجهتين.. يعني إذا بدوا يكون غزاوي نصّ كم لازم مينيموم يموت قهر وأيده بالصدفة عاملة علامة النصر!
لازم ابن القدس يكون نايم قايم بالحرم، وابن رام الله بتناوب مع أخوه واحد ينام والتاني يطبش حجار، والفلسطيني بالداخل ممنوع تفلت منّو كلمة بالعبري مع أنهم في وجهه طول نهار. ويا ريت حتى لو يحكي فصحى؛ مالها الفصحى؟ مش صراع عالهوية العربية؟ اسمك مصارع ومصارع .. صارع على العربية الفصحى.. شو عليك؟
خلاصته يا جماعة هادا كل اللي حكيته صار فينا من تحت راس أوسلو وما بعد بعد أوسلو. قبل هيك كانت قضية الكل مش قضية الـ67.. قبل كان اللاجئ أساس الصراع؛ اليوم اللاجئ صار عبء على جماعة دولة الضفة وغزة. وين بدّوا يروح في هادا!؟ فش وساع بالضفة يا عمّي.
يا حبيبي اللاجئ هو القضية مش الضفة، وحاجة تقرقع راسنا بكلمة حلّ عادل لقضية اللاجئين. إسمها عودة اللاجئين. تتلعبنش بالحكي فاهمينك إحنا. وبعدين إطلعلي عادل من هالقصة بحياة ربك! أنا قبل يومين قاعد مع عادل بقهوة هون في باب السّاهرة وسألته عادل شو الحل تبعك؟ قللي كل واحد يرجع من محل ما طلّع.. والله يا جماعة هادا حكي عادل.. وحياة الله وهاي إسألوا القهوجي كان واقف؛ شو بدكم أكتر من هيك!؟
خلاصته يا جماعة هادا كل اللي حكيته صار فينا من تحت راس أوسلو وما بعد بعد أوسلو. قبل هيك كانت قضية الكل مش قضية الـ67
أعتقد إنو احنا من حقنا نرجع كلنا فلسطينية، من حقنا مرجعية واحدة. ما بقول نغير الموجودين لا سمح الله! لا طبعا؛ بس يا ريت لو يقعدوا هيك مع بعض أبو مازن مع مشعل مع سعدات (إن وجد) مع بركة مع رائد صلاح مع عزمي بشارة مع كناعنة.. كلهم يعني. أعذروني ما بقدر اسمّي الكلّ فش وساع هون بس الكل معزوم.. بتشرفونا والله. إنو يشوفوا هالشباب الطيبة شو الأنسب للكل. شو في إستراتيجية يكون لكلّ حدا فينا دور فيها من منطقته وحسب ظروفه. يعني حتى لو بدهم كلنا ناخد جنسيات إسرائيلية وهيك بعرفش لشو بنوصل بس إحنا مستعدين.. المهم نكون عارفين إنهم قعدوا وفكروا عن الكل وللكل. رجعوا لفلسطين ورجعونا لإلها. وفش حدا وقتها بكون عبء عَالحل وما حدا بقدر يبيع حدا عشان تزبط معه المفاوضات، أو حدا يقول إحنا وسط عربي في إسرائيل عشان يزيدولوا ميزانية المجلس المحلي تبع بلدهم…
وبناء عليه أنا من هون من الـ47، لحد ما حدا يعبّرني ويتكرّم علي ويرجعنا شعب واحد. أنا لا 67 ولا 48؛ أنا من فلسطينية الـ47! هاي كانت آخر سنة كنّا فيها تحت نفس الظروف وعنا قيادة واحدة، وهويات أهل الناصرة وأهل بيت لحم نفس اللون. أنا 47 ورح أضلّ 47 لحدّ ما تيجي سنة أحسن أنقل عليها. خلصولنا هالتقسيمة وتعالوا أقعدوا معي. والله هون القعدة أحلى. هون بالـ47 كلنا زي بعض، وبنخاف عَبعض. والأهم فاهمين ظروف بعض. هون بالـ47 الجليل عالأكيد فلسطيني.. والقدس عاصمتنا مش الشرقية بس. مزبوط في يهود بس عايشين معنا بدولة واحدة علمانية كل الناس فيها متل بعض، لا حدا بخون حدا، ولا حدا بشوف حالوا على حدا، وولا حدا بقدر يبيع اللاجئ وما يرجعوا.. لوين يرجعوا؟ ما هيو قاعد جنبي اللاجئ. هيانا عم بناكل سمك عند البيزاني في مينا عكا.
نهايته أنا من هون من الـ47 وما حدا يجرب يقنعني بغير هيك. فخليني أعرف آكل السّمكات أنا والزلمة ما صدقنا وشفته!
7 يونيو 2011
انا كمان 47… حلو كثير ولا مرة خطرتلي هالفكرة… اذا صرنا ايد وحدة بنقدر نكون 47 … جد كل الاحترام
12 مايو 2011
تردّش عحدا. انت فظيع
12 مايو 2011
خيا أبو دياب بما إني لاجئة متلك بفهم شو حاسس. عجبني كتير مقطع التفرقة العنصرية اللي عنجد ما إلها داعي في بلدنا لإننا كلنا شاربين من نفس الكاس وكلنا بنعاني.. لازم نضل نحكي انه احنا كلنا فلسطينية وكل واحد بيقول غزة وضفة أو شمال أو جنوب لازم نقله بيكفي انقسام وتفرقة.
اما بالنسبة لحق العودة فهو حق مكفول لا يسقط بالتقادم!!
6 مارس 2011
مقال جميل و لكن معظم ما كتب غير واقعي مع الاسف ياريت حل القضية كان بهذة البساطة كان حلوها ستي و ستك و هم عم بلفوا طنجرة ورق دوالي, يس الامور صارت كتير معقدة اكتر من هيك, في ال 47 ما كان في 48 و لا كان في 67 ولا اوسلو و لا حتى فيسبوك, لازم اليوم نكون واقعيين مع المعطيات الموجودة على الارض مع الحق بالتمرد على ما امكن و لكن مع الاسف بعض المعطيات اصبحت ثوابت و من المستحيل تغيرها يعني منقدر نرجع حنظلة للجليل بس راح نقدر نرجع موشيه لبولندا و منقدر نحرر الاسرى بس راح نقدر نرجع الشهداء و منقدر نحرر القدس بس راح نقدر نلغي اسم اسرائيل من الخارطة العالمية
و…و…و
3 مارس 2011
والله طلعت انت يلي بتفهم يا عادل, وانا معك.. من اليوم انا 47 لنلاقي سنة احلى
2 مارس 2011
انا يا اخ علاء انصحك ان تكف عن الكتابة و ان تبدأ في القراءة
مع الاحترام
22 فبراير 2011
وأنا كمان 47..
11 سبتمبر 2010
حبيبي علاء، مقالتك أكثر من رائعة، واستمتعت وأنا بقرأها (رغم أنها بالعامية)، وتخيلتك وإنت بتحكيها كمان، أنا مش عارفة ليش زعلانين إنها مكتوبة بالعامية المحكية، كثير من الشعراء الكبار كتبوا قصائد مغناة بالعامية وانشهروا وما حدا اعترض.. عموما يا علاء لأني مقتنعة بلّي كتبته، أنا كمان 47 زيك وزي كل الفلسطينية!
8 سبتمبر 2010
يسلم تمّك
6 سبتمبر 2010
أخ ناصر،
عمرك كنت في الطيبة أو في باقة؟ أنا كنت هناك وشفت اعلام عالمدارس.
لو انت بتعرف كم واحد أو واحدة من الناصرة بقلك أو بتقلك انه/انها من نتسيرت عيليت فمعناته المشكلة فيك في الأساس.
يعني يا أخ ناصر لو مكناش احنا برضه اخوات شليتة، مكنش بيصير فينا اللي صار.
بحياة قديتا،
أو إنه منبر عام، طريقة تفريغ نفسي شرعية ومباحة من وراء الكيبوردات؟
فاتحينها دكانة حكي على رؤوس الأصابع كمان؟ عن أي جودة إبداعية بتحكوا؟
شو قديتا بالزبط؟ موقع/مجلة ثقافية والا ديوانة؟
4 سبتمبر 2010
بصراحه يا علاء رائع رائع واي اضافه فذلكه ما الها داعي وراح تكون هابطه مع هل الزخم الرائع الى بالمقال
30 أغسطس 2010
شايف الفرق بيني وبينك اخ رامي
انت شكلك لسى 48
بس انا 47
29 أغسطس 2010
يا اخ ناصر كون دقيق بأوصافك: نتسيريت عيليت واعلام اسرائيل في باقة واهل حيفا في الكريوت عشان ما يشوفوا عرب مش عيب هاد الحكي؟
صح انو في عنا شباب مأسرلة. ولكنها ليست أقل أسرلة من بعض شباب في رام الله ونابلس. كم هو قاسي تعميمك وغير موضوعي.
29 أغسطس 2010
هاد عادل يا علاء امانه برقبتك.. ترى جماعة الضفة وغزة ازا بسمعوا سمع وين هو.. رح يلعنو ابوه بعزي اسمه ويصير بخبر كان.. خد مني زي ما بحكيليك.
واكتر، كل واحد اسمو عادل يدير بالو ع حالو وياخد الحذر بعد هالمقال.
اي “الل**” بزاتو ازا بهدد مصالح تعون الضفة وغزة راح فيها، فما بالك بعادل!
يسلمو علاء، مقال جميل جدا…
وعلى رايك… بدك الواحد يجرب يسأل حالو بس، وبلاش يجاوب يا سيدي.. بس يسأل
29 أغسطس 2010
الاخ علاء
شكرا على المقال….. بس على مايبدو إنك سامع ل زياد رحباني اكتير. القضية مش لاجئين ولا تقسيم 47 ولا 48 ولا 67 القضية يا أخ علاء ابسط من هيك بكتير, القضية تناقض في البرامج مثلا عندك أحزاب عندها المفاوضات هي خيار استراتيجي وسوف نمضي بالمفاوضات والتطبيع من اجل المفاوضات يعني ناس بايعه القصة كلها من البداية من أيام ماتم اسكات ريشة ناجي العلي من أيام ما تم إستبدال القضية بلعتراف الدولي وابتسمنا للكاميرات وعندك برنامج تاني بيؤمن بالمقاومة ك طريق للتحرير. كنت أتمنى لو شفت كلمة واحدة عن المقاومة في مقالك ….. وعشان ما ننسا عندك يسار مشكلتوا الأساسية كيف نقسم المجتمع الفلسطيني على أساس طبقي ونسيوا أساس اليسار وقلبو في السبعينات.
“بس يا ريت لو يقعدوا هيك مع بعض أبو مازن مع مشعل مع سعدات (إن وجد) مع بركة مع رائد صلاح مع عزمي بشارة مع كناعنة.. كلهم يعني. أعذروني ما بقدر اسمّي الكلّ فش وساع هون بس الكل معزوم.. بتشرفونا والله. إنو يشوفوا هالشباب الطيبة شو الأنسب للكل”
على أساس انو القضية قعدت عرب وعطوة مثلا … إذا توافق البرنامجين يا أخ علاء فعرف انو على القضية السلام …… فـبحق السماء قولي كيف تلتقي المقاومة مع التطبيع قلي كيف ممكن نرجع ل فلسطين كل فلسطين لما رام الله تتضامن مع غزة بمسيرة شموع لما ايصير هم الشعب الفلسطيني الأول هو تأمين راتب آخر الشهر.
عشان ماأطول عليكم على مايبدو انو صار لازمنا شعب غير هذا الشعب شعب يتعلم من جنوب لبنان شعب بيؤمن بقضيته وبيقاوم من أجلها مش شعب همو الرأي العام العالمي وكيف الغرب بفكر عنا وشعب امتهن البكاء والكاميرات على مايبدو وجب الرجوع لما كَتب غسان كنفاني
29 أغسطس 2010
والله معك حق يا علاء…إحنا كلنا 47 و بيكفي يحطوا أسامي ومفاهيم بس تشتتنا وتنسينا القضية الأساسية، والمصيبة الأكبر إنو هالمفاهيم عم بتصير مسلّمات !
ويا ناصر مزبوط في ناس نايمين وما لازم يضلوا نايمين ، يمكن ليقرؤوا هيك مقال بينهزوا شوي ولا بدك نضل تاركبنهم هيك!
خلبنب أروح أشوف عادل وأسلم عليه وإنت يا علاء 47 خليك مضويلنا..
28 أغسطس 2010
عادل مين والناس نايمين ؟!
اذا بتحضر على تلفزيون فلسطين كل يوم بعد الفطور او قبله (مش فارقه) في برنامج مع اللاجئين في مخيمات لبنان ..80% من الي بشاركوا في البرنامج ما بيعرفوا يعددوا 3 مدن فلسطينيه
90% ما بيعرفوا يعددوا قرى مجاوره لقراهم المحتلة
وكمان 40% من الفئات الشابه ما بيعرفوا قريتهم من قضاء اي مدينة؟!!
لأ ومش بس هيك..
اذا بليلة سهرتك بتجيب المطرب الطبل المسمى تمير غال(حد الله ما بعرف اكتر من اسمه) في الطور بتلاقي كل البلد راحت عليه.
واذا بيوم لعبة بيتار مع سخنين بتمرق من عند استاد تيدي بتشوف النشامه العرب حاميين حمى البيتار
واذا بيوم استقلال العدو بتعمل لفه بدير الاسد والبعنه وبتمر على الطيبة وباقة الغربية بتشوف الاعلام الزرقة بتلولح على السيارات
واذا بتسال بنت الناصره من وين انتي ؟ فبتقولك من نتسيرت عيليت(وانا عندي 100 دليل)
واذا يتسال ابن حيفا وين بقضي اسبوعه فاكيد بكون بالكريوت(لانه هناك اقل عرب)
واذا بتطلع على رام الله ليلة وحده..بدك معك قاموس..لانه هناك لغتهم الام انجليزي(طبعا معظمهم الهم قرايب هناك)
واذا بتطلع على موائد الافطار الجماعية في رمضان.. فبتشوف المئات في افطار حزب العمل وكمان قدهم في حزب كاديما.. ومنيح اللي جماعة ليبرمان ما بعملوا فطور !
واذا بتعمل لفة على الانترنت.بتقرف من اخبار غزة ورام الله.. وبتصير دور الريال مع مين بلعب الليلة.. وابو العز كيف بدو يركب باب الحارة!
عن اي لاجئين ولاجئين بتحكي!!! وعن اي قضية!!! مش تنلاقي اللاجئ والقضية أول وبعدين بندور على عادل….
28 أغسطس 2010
طلع عادل أفهم واحد بكل الشلة.. بس الله يستر من الوقت اللي فيه بدو يرجع كل واحد من محل ما طلع.. شو بعرفنا بلكي اللي رجع من لبنان يشوف حالو ع اللي راجع من الاردن.. أو اهل القدس يشوفو حالهن عالكل؟ محدا بعرف عن شوفان الحال تاع هديك الأيام..
بس ال 47 منيحة.. ال 47 بتجمعنا..
مقال رائع.. وسلملي ع عادل..
27 أغسطس 2010
مقال رائع!!
27 أغسطس 2010
عجرزت كلامي عن وضع هذا الكلام
كلام جميل جدا وكلنا من القدس ومن رام الله ومن جنين والناصرة وعكا
كلنا 47 وراح نضل 47 لنموت او على قولتك لنلاقي سنة جديدة عنجد نكون كلنا فيها تحت اطار واحد
ويا ريت المرة الجاى تاكل بمحل تاني لاتو ما بحب السمك عشان اكون معكم قاعدة وبنفس الوقت اكل معكم
تحياتي
انا 47
27 أغسطس 2010
استعمل شو بدك لتسترد القدس خيا تامر، بس دخيلك، خلي باقي فلسطين تسترد بالعقل السليم.
27 أغسطس 2010
ماشي فهموك بس اتضلكاش تحكيلي يا حبيبي بتستفزني
27 أغسطس 2010
طيب حكي حلو و معدول (انتبه اني حكيت معدول مش عادل اللي هو كمان حكيو موزون) وأنا برضو بحب انضم لهيك شي رقم محترم يجمعنا بدل هالتشتيت اللي لاخم الجميع. بس انو بفكر بالموضوع و بطلع معي انو، يعني بدون مؤاخذة، ال47 كمان مش الخيار الأنسب. مش اللي صار بال48 كان برضو مخططلو من ال47، و قبل هيك بكتير كمان. طب نرجع لل36، مش كانت ثورة و اضراب فلسطيني عام و فوضى برضو. مش من وقتها كان في ناس عارفين و ساكتين عاللي بدو يصير.
شوف بالآخر هما هما اللي قبل ال 48 متل اللي بعدها، باعوا قبلها و باعوا بعدها. أ نا مش عاجبني ال47. بس وين نروح يعني هلاّ؟ هاي المشكلة. أخوي علاء أنت زبطت معك ال47، بس أنا بدي أستنى لسنة أحسن. بهالوقت بدي أجيبلي كرسي و أقعد جنبو لعادل لحد ما يرجع كل واحد من وين ما أجا. و الله انو بفهم عادل و حكياتو حلوين!
بكل الأحوال تسلم هالايدين علاء!
27 أغسطس 2010
الكلام جميل وبعض اجزاءه مقنعة ولكن الجزء الوحيد اللي مش مقنع فيه انو يقعدو مع بعض ويعملو دولة علمانية !!!!
مين اللي يقعد مع مين ؟ السمسار مع صاحب العقار !!!
“ان القدس لن تسترد الا بقران يهدي وسيف ينصر “..