الرئيسة » غاليري

يعتبر معرضه في حيفا هو الأول لبلال خالد في الداخل، وكان لغاليري فتوش دور في كسر الحصار بحيث قام المصور بإرسال صوره عبر البريد الالكتروني ومن ثم قام أصحاب “غاليري مقهى فتوش” في طباعتها وعرضها.

شخوص لوحاته غالبا بلا ملامح فهو يغيب ملامح الإنسان الكلاسيكية لصالح قراءات وإنثيلات فكرية جمالية ذات بعد حركي تعتمد أسلوب تداعي الأفكار وإعادة صياغة الواقع باستخدام ذكرياته الشخصية ومشاهداته ونظرته الفلسفية للفن والمكان والإنسان.

يحشد أبو النجا في العمل الواحد مفردات من القاموس الثوريّ الثقافيّ المصريّ: شعارات الثورة، حرية، ثورة مستمرة، الموت ولا المذلّة، لا تصالح، بورتريهات الشهداء، ملصقات مرشّحي الرئاسة، الرموز والشعارات الانتخابية…

التشاكل بين بنية الخط الموحية بالمقروئية واللامقروئية في اللحظة نفسها وبين بنية السطح وتراكيبه الهندسية, تجعل من الحرف وتوليفاته على مستوى التأويل والدلالة يمتزج في بنيتين: بنية انغلاق كمركز ممول للنص الجمالي وبنية انفتاح فاعلة ومتحولة وقابلة للتأويل

يحتضن السطح التصويري في “أغنيات منزلية” أنساق تلقي متعددة صاغها الجميلي بوعي جمالي مدروس وإحساس عال

قراءة في العمل التفاعليّ للفنان شادي الحريم

قراءة في العمل الأدائيّ للفنّانة أنيسة أشقر، “احفظ التاريخ: بعد الظهر”، الساعة السادسة مساءً بتاريخ 22 تشرين الأوّل من عام 2011 في حيّ وادي النسناس في مدينة حيفا، فلسطين المحتلّة عام 1948…

يسدل حمدي خيط قلمه على خيوط الشعر التي تربط نصوص جمانة تحت نفس الشرشف “عشر نساء”، كأنه يتربص بظلالها، تلك القصائد العشيقة، بذكاء ورشاقة شاب عشرينيّ

قراءة في بعض أعمال جواد إبراهيم النحتية

إذن هي أيضًا محاولة لنقل الواقع في الخارج إلى صالة العرض، ما من طريقة أخرى لتقريبه إلى الحقيقة المعاشة لا إلى النظرية التي تتبناها المرأة وتحارب فيها الرجل؛ وهذا ما يجعله قادرًا على تجاوز الأدوات الفنية المستهلكة في ترجمة موضوعات يومية وقريبة وحقيقية تخص المرأة العربية.

النماذج التى نعرضها لا تمثل إلا جزءاً ضئيلاً من مشهد الجرافيتى المصري الآخذ في الاتساع يوماً يعد يوم. وليس كل ممارسي هذا الفن في شهرة هؤلاء، فالقطاع الأكبر من فنانى الجرافيتى هم جيوش من الفنانين المجهولين الذين بالتأكيد سيتزايدون يوماً بعد يوم.

الخروج من الفكر الجماعي كعملية ضرورية لرحلة النفس إلى الوعي الذاتي. “خارج المكان” هو معرض لمجموعة أعمال من السنوات الأخيرة بحثت خلالها الفنانة ربى سلامة مسألة الهوية وظاهرة الحاجة إلى التعريف والهوية داخل المجتمع والعلاقة بين الفرد والجماعة. اسم المعرض “خارج المكان” مقتبس من عنوان سيرة إدوارد سعيد الذاتية إجلالاً لذكراه وأثره

عامر شوملي، لا يشغله فن الكاريكاتير، ولا البوستر السياسي، ولا الرسوم المتحركة، أو الرسم الواقعي الساخر؛ تشغله تلك المساحة التي تصهر كل هذا وتجعله متمازجًا ومتحدًا باتجاه المقولة؛ السياسية أو الاجتماعية أو غيرها.

قد أعتبر ما تقدِّمه رندا من خلال هذا العمل، الذي عُرض ضمن تجربة “الاستوديو المفتوح” في مركز خليل السكاكيني في رام الله، نبوءة مُتَخَيَّلة ومتطرّفة للنتيجة، التي تبدو حتمية، النفسية والجسدية الواقعة على البشر إذا ما استمرّ فضاؤهم (الروحيّ والماديّ) بالتقلُّص

عشر لوحات للشاعر والتشكيلي في قاعات قصر الفنون بدار الأوبرا المصرية • أسامة عفيفي: الشهاوي يدخل إلى عالمه من بوابة “التعبيرية التجريدية” تلك المدرسة التي تعطي للون دور البطولة في التعبير

حوار بين الضوء والعتمة، على أعتاب فلسطين المحتلة بالمستوطنات والطوق

حين ينخرط في الرسم تتملكه الأنا المبدعة تمامًا،لتعلن تمردها الجماليّ