Blog
حضن القصيدة واسع.. عن غَيْرة المبدعين والنّاس أجمعين/ أسعد موسى عَودة
الفنّان الحقيقيّ هو من يدفع إلى الأمام بفنّه لا بنفسه الفانية، وهو من يؤثِر غيره على غَيْرته إنْ كان غيره هذا أولى منه وأصلح…
המשך...طغمة من المتطرفين تهدّد مسرح الميدان بسبب عرض “وطن عَ وتر”!
“الميدان” يهيب بجميع الفنّانين والمثقّفين والفاعلين في الثقافة والفنّ، والصّحفيّين والمؤسّسات والسّياسيين والحركات السّياسية وجميع الحريصين على وجه مجتمعنا الْحَضارِي، الحضور في موعد العرض لمنع أيّ محاولة لإلغاء العرض
המשך...“فرانكشتاين في بغداد” للعراقي أحمد سعداوي تفوز بالبوكر العربية 2014
“تتألق الرواية بسرد أخاذ وغرائبية جاذبة تستنطق النفس الإنسانية في أحلك ساعاتها. ساحة الرواية بغداد وموضوعها في آخر المطاف يتعدى هذه المدينة ليشمل الإنسان أينما وُجد”
המשך...صدور العدد الثالث من مجلة كيكا للأدب العالمي
ملف خاص عن الكاتب الألماني الراحل ف ج زيبالد الذي ما زال مجهولا في اللغة العربية، برغم أهميته وشهرته عالميًا • حوار العدد مع الرسام العراقي المقيم في نيويورك أحمد السوداني، ونص طويل للفلسطينية حزامة حبايب في باب “التأثيرات الأدبية”
המשך...الثقافة الفلسطينية والخروج من زمن الانقسام/ أحمد. م. جابر
يحدّد إدوارد سعيد وظيفتين لمثقف مأمول: نقد الواقع من وجهة نظر السعي لتغييره، واقتراح البدائل والوسائط السياسية التي “تؤمن” للمجتمع تحرره وخلاصه وغده الأفضل. والسؤال هو: هل وقع المثقف الفلسطيني في حبائل الانقسام؟ وإلى أيّ مدى استجاب مثقفنا لهاتين الوظيفتين في زمن الانقسام؟
המשך...مركز “مساواة”: نجاح آذار الثقافة 2014 تأكيد على حصانة جبهتنا الثقافية وغناها
أصدر مركز “مساواة” بيانًا حول موسم “آذار الثقافة 2014″، الذي ينظمه للعام الثالث على التوالي طاقم مشروع “الثّقافة الفلسطينيّة – حقوق وفضاءات”، شاكرًا فيه كل من ساهم في إنجاز فعاليات وأنشطة الموسم وإنجاحها.
המשך...يا غاليين عليا يا أهل اسكندرية: لقاء كمال الطويل ومحمد قنديل/ ياسر علوي
الكوبليه الأول في مقام النهاوند أيضا، مع عربة قصيرة في مقام الحجاز كار كرد، وكأن كمال الطويل يعلن من البداية أنه يفهم أن الإسكندرية ليست وكالة من غير بواب، وإنما لها صاحب اسمه “سيد درويش” يجب تحيته عبر المرور على الحجاز كار كرد.
המשך...هواجس مكانية/ عبدالله البيّاري
نَحنُ فِي حَاجةٍ لِتحرِير إِدراكِنا الصَوتِي/ المُوسيقِي للِإيقَاع فِي حَياتِنا وَداخِلنا وَفي كَوننا… مَنعًا لِوثنِية الجِهات فِينا. مَكانٌ لَا إيِقَاع لَه لَا يُعوَّل عَليه…
המשך...اللذة البصرية وسينما السرد (2)/ لاورا مالفي
يتحكم الرجل بهَوام الفيلم ويصعد كممثل للقوة في المشاهد اللاحقة: كحامل لنَظرة المُشاهِد مُحولا إياها خلف الشاشة ومُبطِلا التوجهات الخارجية للحكاية (Extradiegtic) والمُتمثلة بالمرأة كمُشاهِدة. ويُصبح هذا مُمكنا من خلال مسارات مُتحركة ومن خلال تَصميم بُنية الفيلم التي تدور حول شخصية ذُكورية مُهيمنة يستطيع المشاهد التماهي معها
המשך...مـخزنٌ شعبيٌّ في الحارةِ الكَنَديّةِ / سعدي يوسف
في الظّهيرةِ تستقبلُ الحانةُ، التّائهينَ
ورائحةَ الثّلجِ
والقهوةِ الـمُرّةِ؛
الرّيحَ عبرَ صخورِ البحيرةِ.