Blog
رحيل شاعرنا الفلسطيني سميح القاسم
توفي مساء اليوم، الشاعر الفلسطيني سميح القاسم، عن عمر يناهز 75 عاماً، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وتدهور حالته الصحية في الأيام القليلة الماضية ومكوثه في مستشفى صفد شمالي البلاد.
המשך...“يترو هنافي” بـِ 18 شاقلًا جديدًا / رأفت وهيب حرب
“بعد سنوات من الصّراع بين دولة إسرائيل وبين الطّائفة الدّرزيّة، تمّ قبول نقل مقام النبي شعيب، المعروف أيضًا بقبر النبي يترو، في الجليل، لأيدي الطائفة الدرزيّة مقابل مبلغ رمزي يساوي 18 شاقلًا جديدًا.” – جريدة “هحداشوت هيوم”- تاريخ 13/8/2014
המשך...صدور رواية “أورفوار عكا” لعلاء حليحل في عمّان وعكّا
تدور أحداث الرواية حول الحصار الذي ضربه نابليون بونابرت على عكا عام 1799، وصمود واليها آنذاك أحمد باشا الجزار • تطرح الرواية تجربة أدبيّة جديدة من خلال عمل المؤلف مع أنطوان شلحت كمحرّر أدبيّ للنص، وهي تجربة نادرة جدًا على مستوى الأدب الفلسطينيّ والعربيّ • وإطلاق الموقع الشخصي الجديد للكاتب
המשך...بِرسونا/ تمارا ناصر
على أيّ نار وضعت غلاية القهوة؟ أكانت شديدة منذ البداية؟ هل أخذت تنطفئ بالتدريج؟ أم أنك وضعتِها على نار هادئة فأخذت بالتصاعد؟ أتخيّلها تغلي وتغلي وتغلي ثم تفور فتلطخ الدنيا سوادًا..
המשך...كل البلد تبكي أيقونة الكوميديا المصرية / مايكل عادل
تركنا الزاهد في الشهرة، والمترفّع عن المال، المُخلص بشدّة لإضحاك عقولنا. ضحكة بوعي شديد، ووعي مضحك بشدة. تركنا ورحل بعدما أغرقنا في الكوميديا.
המשך...عن تفادي الحقائق: قوانين واستراتيجيّات للحرب الإعلاميّة الإسرائيليّة
كلمة السرّ في الخطة الإعلامية الإسرائيليّة: التضامن • كم من المؤسف أن تدفن أم ابنها • ماذا فعلت حماس لرفع مستوى معيشة سكان القطاع؟ • والإرشادات توضح أنّ غالبية الأمريكيّين تؤيّد حل الدولتين، ولذلك يجب تفادي الإعلان بوضوح عن رفض إسرائيل له!
המשך...الأمن أم الديمقراطية: عن عسكرة الجامعات وكمّ الأفواه في الحرب/ جنان عبده
أمن الدولة الصهيونية هو البقرة المقدّسة التي يسجد لها الشعب وكلّ مؤسّسات الدولة، وعلى مذبحِها تقدم “حريّة التعبير” قربانًا
המשך...وردةُ البارودِ جماهيريّةُ النّملِ/ طارق الكرمي
كالخُلُدناتِ سوفَ نحفرُ في رملِ غزّةَ (منازلَ طارئةً)
عميقاً سوفَ نحفرُ كالخُلُنداتِ طُهراً في ليلِ المهانةِ
في غُذافِ عتمةٍ أريكةً ومركباً للشّمسِ
“مسامير تبني الرُّكَب” وأخرى تفتّت الرُّكب/ شيخة حليوى
يعلنون دون خجل أو خشية أنّ دم الطفل اليهوديّ أغلى وأثمن من دم الطفل العربيّ، ليس بسبب تفوّقه في المكوّنات بل لأنّ الفكر الاستعلائيّ المريض أوحى لهم بذلك
המשך...مصر تغني فلسطين / د.ياسر علوي
لكن المؤكد، في جميع الأحوال، هو أن الغناء المصري عن فلسطين لم يكن نشاطاً موسمياً يؤدى في أوقات الفراغ الوطني من باب التضامن مع “الأشقاء المساكين”، وإنما كان باباً ثابتا في قلب تقاليد الغناء المصري.
המשך...