Blog
المعلمة تحيّة كاريوكا/ ألكسندر بوليكيفيتش
كذلك عُرفت تحية كاريوكا برفضها للصهيونية ولإقامة علاقات مع إسرائيليين، فخسرت جراء مواقفها فرصتها الذهبية لبلوغ العالمية. إ
המשך...تحيّة طيف قوْس قَزَح/ وئام مختار
تحيّة هي ما نريد أن نكونه دائماً، ما نسعى إليه نحن النساء في الحيَاة، موهبة جبّارة وذكاء لا يُحد، ترقص بفن وتمكُّن في أي مساحة، ولو متر مربّع واحد.
המשך...سانت كاثرين: ذكرى من رحلوا فيها، تحمل المصريّين إليها
قام الصّحفيّ المصريّ أحمد زكريا برحلة من القاهرة إلى سانت كاثرين، ونقل عبر عدسته قصص المكان، ناسه والزيارات المصريّة إليه.
המשך...«ترابية» براء من «نتن» الليكود
معظم أعضاء «ترابية» التي تأسست في عمان عام 2009 هم من اللاجئين الفلسطينيين من أراضي 48. اشتهرت الفرقة بتقديمها مقطوعات كسرت الخطوط الحمر في الأردن بمحتواها الراديكالي اللاذع.
המשך...“لامار” تبدأ طريقها الموسيقيّ مع “في عينيّك عنواني”
أطلقت الفنانة الفلسطينيّة “لامار” عبر شبكة الإنترنت أولى أغنياتها، بعنوان “في عينيّك عنواني”، والتي هي من كلمات الشّاعر المصريّ فاروق جويدة وألحان وتوزيع الموسيقي مهران مرعب.
המשך...لا تُصالحي…حتى إن لم يشطبوكِ/ سهاد ظاهر-ناشف
كوني أنت من تتّخذ القرار ولا تدعيهم/ن يلعبون بكِ ويتّخذون القرارات بحقّكِ، لأنك بهذا تُساهمين بتكريس دورهم/نّ كأسياد ودوركِ أنت كعبدة. لا تصالحي ولا تسامحي حتى وإن شطبوكِ- أشطبيهم/ن أنتِ
המשך...هشام الجخ في فلسطين: عندما تصير الثقافة مجرّد منزلقات لفظية!/ مرزوق الحلبي
جولة الجخ، كما أمسية محمود درويش في حينه وزيارة الفنان لطفي بُشناق وزيارة محمّد عسّاف، ليس لها أيّ علاقة بأيّ تطبيع لأنها جاءت لهدف يناهض سياسات إسرائيل واحتلالها، وهي الأهداف ذاتها لحملة المقاطعة
המשך...إطلاق”جائزة الفنانين الفلسطينيين الشباب للأشكال الفنيّة المتنوّعة”
الجائزة بتنظيم المعهد الثقافي الفرنسي-الفلسطيني في باريس * الحقول الفنية لهذا العام: فن الفيديو والرقص المعاصر والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي، والجائزة مفتوحة للفنّانين من سن 20-35 سنة
המשך...“وْقَيِّتْ تْفَرهيدَة”، أمسية أفلام تونسيّة كوميديّة
تأتي هذه الأمسية ضمن سلسلة من الأمسيات السّينمائية التي ستبادر إليها جمعيّة الثّقافة العربيّة بالتّعاون مع مشروع “فلسطينما”
המשך...الاستجواب: كمال الرّياحي
ما هي أجمل كذبة كتبتها/أبدعتها في حياتك؟/ “يوم علّقت في غرفتي بالمبيت الجامعي حزامًا أسود للتايكواندو، وقضيتُ سنواتِ الجامعة مُهابًا مُثيرًا للخوف، مع أني لم أقل شيئًا لزملائي بل أنكرت أنّي أحمل الحزام.”
המשך...