Blog
حيفا ومدن عديدة في البلاد وخارجها تحيي الذكرى الأولى لرحيل الشاعر سميح القاسم
وأضاف وطن القاسم: “كما وبادرت مؤسسة فلسطين الدولية في عمّان إلى تأسيس جائزة الشعر على إسم سميح القاسم، في الذكرى الأولى لرحيله، حيثُ سيتم منح الجائزة لعدّة شعراء وذلك في 12/9/2015. بالإضافة إلى العديد من الفعاليات التي ستُقام في البلاد وخارجها”.
המשך...الفنانة النصراويّة هويدا نمر- زعاترة ضيفة متحف محمود درويش في رام الله
يذكر أن هذه هي الأمسية الأولى التي تحييها هويدا في أراضي الـ 67 منذ عودتها إلى الساحة الفنية قبل حوالي السنتين، بعد أن كانت تركتها لظروف استثنائية لما يزيد عن عشر سنوات.
המשך...مريم صالح وزيد حمدان يتعاونان في إطلاق ألبوم “حلاويلا”
ويأتي ألبوم حلاويلا نتيجةً للنجاح الذي حققه الثنائي مريم صالح وزيد حمدان في عروضهما وحفلاتهما المشتركة التي قدماها منذ عام 2010 في القاهرة، بيروت وتونس، بالإضافة إلى جولاتهما الناجحة خارج العالم العربي.
המשך...بسبب القضيّة الفلسطينيّة: نور الشّريف، محسنة توفيق ونادية لطفي ممنوعون من العرض/ رأفت آمنة جمال
نور الشّريف القائل: “أنا النّاصريّ الّذي لن أزور فلسطين إلا بفيزا فلسطينيّة” ورفض التطبيع. نور الشّريف وناجي العلي رحمهما الله ونادية لطفي ومحسنة توفيق أطال الله بعمرهما وغيرهم من مبدعي الضّمير العربيّ أيقونات خالدة في وجداننا.
המשך...“روح بيرزيت”: قراءة في كتاب “سيرة جابي برامكي وتجربته في جامعة بيرزيت” (1929-2012)/ قسم الحاج
وقد اشتمل الكتاب على خمسة فصول تناولت بدورها أربع حقب زمنية في سيرة ومسيرة جابي برامكي وجامعة بيرزيت، تتجاوز السيرة الفردية لبرامكي، الطالب في مدرسة بيرزيت بعد عشر سنوات من تأسيسها في عام 1924، إلى فاعلية الرمز الأكبر المتمثل بالسيرة الجماعية المعمّمة فلسطينيًا.
המשך...في ذكرى رحيل محمود، لن أستعيد سوى حكاية فرج صانع المخللات الذي أحبه محمود درويش/ زياد خداش
- فرج صديقي يؤسفني أن أقول لك أن المخلل سبب رئيس للنوبات القلبية.
- شو بتقصد يا أستاذ؟
- يعني مخللاتك هي التي قتلت محمود يا فرج.
مليون دقيقة من التاريخ على “يوتيوب”/ صباح جلّول
كانت تلك الأفلام دائماً موجودة ومحفوظة في أرشيفات خاصة، لكن أهميّتها اليوم تكمن في أنّها باتت متوفّرة لجميع من يتصفّح «يوتيوب». مواد أرشيفيّة متنوّعة وغزيرة على بعد نقرة، من دون حاجة إلى طلب أذون خاصة أو البحث في مكتبات ضخمة.
המשך...“سينما غزة”، من هذا محمود عمر؟!/ فراس خوري
بثقة كاتب مخضرم، وبخفة عالية، يتنقل عُمَر بين الماضي والحاضر، يدمجهما، يفصلهما، ويدمجهما مجدداً. وكل ذلك بنكهة فطرة الكاتب، لا نتاج جهدٍ بعد قرار.
המשך...المرأة اليهودية في “التلمود”/ عمر أمين مصالحة
تتراوح مكانة المرأة بين الخصوصيّة ونزعات المساواة مع الرجل، وبين التحقير والتمييز والاستخفاف بها
המשך...عاقرْ مداكْ/ فرحات فرحات
اجعلْ رمالَ البحرِ أهداباً لها/ ما مُتَّ؟ لا. ما زلتَ حيّاً ميتاً/ تعدو ومفتاحُ الرحيلِ يشقُّ أنفاسَ الفضاءْ/ لمَ لا تعيدُ بناءَها؟
המשך...