Blog

فرج سليمان يقدّم “وحل” في حيفا؛ عرض موسيقي بصريّ يصف ليلة في الوطن العربي، تلخص أزماته وتحطّم أحلامه

Posted by on 12:26 in فنون, مواضيع ساخنة | 0 comments

فرج سليمان يقدّم “وحل” في حيفا؛ عرض موسيقي بصريّ يصف ليلة في الوطن العربي، تلخص أزماته وتحطّم أحلامه

وسيقدّم الموسيقي فرج سليمان عمله الموسيقيّ على آلة البيانو، إلى جانب أداء غنائي للفنانات رنا خوري، منى حوّا، ميساء ضوّ ورهام خوري. ويقول سليمان أن “وحل” هو تجربة موسيقيّة جديدة من حيث أنها توازن بين المادّة الموسيقيّة والتعبير البصريّ الادائيّ الذي سيشترك فيها 11 ممثلًا وممثلة ويُخرجه الفنّان أمير نزار زعبي.

המשך...

رحيل الكاتبة المغربية فاطمة المرنيسي

Posted by on 17:27 in مقالات وأخبار, مواضيع ساخنة | 0 comments

رحيل الكاتبة المغربية فاطمة المرنيسي

يشار إلى أن المرنيسي حصلت عام 2003 على جائزة أمير أستورياس للأدب (أرفع الجوائز الأدبية بإسبانيا) مناصفة مع سوزان سونتاغ. وحازت عام 2004 على جائزة “إراسموس” الهولندية إلى جانب المفكر السوري صادق جلال العظم والإيراني عبد الكريم سوروش، وكان محور الجائزة “الدين والحداثة”.

המשך...

يوم السبت القادم في حيفا: الممثل والكوميديان أيمن نحّاس “فارقة معاه”

Posted by on 16:31 in فنون, مواضيع ساخنة | 0 comments

يوم السبت القادم في حيفا: الممثل والكوميديان أيمن نحّاس “فارقة معاه”

من الجدير بالذكر أن العرض يتضمن مقطعين بمرافقة الدمى وتقنيّة “الحكي البطنيّ” التي يتميّز بها نحّاس. في هذه المقاطع، سيستضيف د. سليم، طبيبه النفسيّ، والدمية التي رافقته سابقًا، بالإضافة إلى دمية وشخصية جديدة سيكشف عنها خلال العرض.

המשך...

خشبة يفتتح معرض “أميرة/ ctrl+s” لهيثم حدّاد

Posted by on 17:18 in فنون, مواضيع ساخنة | 0 comments

خشبة يفتتح معرض “أميرة/  ctrl+s” لهيثم حدّاد

يعالج المعرض موضوع الذاكرة؛ تلك البشرية غير الملموسة، وتلك الإلكترونية، وتأثيرها علينا. كيف بالإمكان محوها أو تحريرها أو إعادة صياغتها. هل يعني ذلك أننا نستطيع التحكم بها؟

המשך...

داعش في بيتنا؟ وفي بيتكم/ هشام نفّاع

Posted by on 14:15 in مقالات وأخبار, مواضيع ساخنة | 0 comments

داعش في بيتنا؟ وفي بيتكم/ هشام نفّاع

من لا تهمّه تدمر سيخسر في لندن. من يحتقر الدم الشرقي الأسمر والأسود إنما يستقدم القتل الى الدم الغربي الأبيض. هذا هو درس سوريا والعراق وليبيا. هذا درس مطلع القرن الحادي والعشرين. هذا هو نتاج وتاج السياسات الامبريالية: تضخّم الرأسمالية من حدودها القومية واقتحامها لكل الحدود ومراكمة المزيد والمزيد من الأرباح، الجرائم والأحقاد. أردتموها قرية صغيرة؟ إذا انسوا الحدود القديمة.

המשך...

بين قمع من الخارج وقمع من الداخل ..نرفض القمعين!/ مرزوق الحلبي

Posted by on 09:23 in مقالات وأخبار, مواضيع ساخنة | 0 comments

بين قمع من الخارج وقمع من الداخل ..نرفض القمعين!/ مرزوق الحلبي

فلكثير منّا هنا خلاف جوهري مع الجناح المحظور الذي استشعر القوة من تمدّد داعش وشرع يتحدث مزهوّا أو مهددا عن تطلعاته وأمانيه بخصوص مشروع خلافة عاصمتها القدس. وهو ليس مشروع سلام أو سلم أهلي أو دمقراطية أو حقوق إنسان أو سياسة بمعناها الحديث بل مشروع ينطوي ـ وفق النموذج الداعشي أو سواه ـ على المزيد من العنف والحروب المُطلقة.

המשך...

ليتك تأتي… / بدر طه

Posted by on 14:31 in شعر | 0 comments

ليتك تأتي… / بدر طه

ليتك تسمعني، وتلتفت
إلى هذا الحزن كلّه
وتأتي
من الغرب على سروج الريح
ويداي أنا جنوبٌ شاسع
على وسعهما، أصيح في غابات الدرب

המשך...

پاريس الأنوار.. وليلنا الأهيم الجاثم!/ مطانس فرح

Posted by on 12:05 in مقالات وأخبار, مواضيع ساخنة | 0 comments

پاريس الأنوار.. وليلنا الأهيم الجاثم!/ مطانس فرح

أقولها، وبأسف، إنّ واجب دولنا العربيّة – بمؤسّساتها وحكّامها – احترام الإنسان قبل كلّ شيء؛ احترام مواطنيها وتقديس معنى الحياة والثّقافة والحريّات؛ فالدّول المتنوّرة الّتي تحترم مواطنيها تفرض بذلك احترامها على سائر الدّول، وعندها فقط لن نرخِّص ولن يرخَّص دمنا العربيّ!

המשך...

صار ممكنا معك أن نقول “لغةَ أب” كما نقول “لغةَ أم”!/ مرزوق الحلبي

Posted by on 11:07 in مقالات وأخبار, مواضيع ساخنة | 1 comment

صار ممكنا معك أن نقول “لغةَ أب” كما نقول “لغةَ أم”!/ مرزوق الحلبي

كنتَ من بين القوى اللطيفة التي كوّنتنا وشكّلت وَعينا المشاكسَ المُمسكَ بالسؤال. كان لك فضلُ تثبيتنا في مسار العلم والمعرفة وفي موضع عالٍ من الحياة،

המשך...

كابوس الأرض اليباب -2 ؛ الفارعة وفتاة الزنابق/ رياض مصاروة

Posted by on 10:27 in مواضيع ساخنة, نثر | 0 comments

كابوس الأرض اليباب -2 ؛ الفارعة وفتاة الزنابق/ رياض مصاروة

مع تصاعد صوت الجرذان التي ظهرت للتو في وادي نهر الفرات، باحثة عن بقايا عظام، كسرت فتاة الزنابق الصمت مع الفارعة بقولها: “لم تعد الجرذان تخيفني”. مم تخافين إذن سألت الفارعة وهي تشيح وجهها باتجاه الوادي الجرذي. من اللاشيء الذي يحصل معي هنا، أجابت فتاة الزنابق.

המשך...