أما الجامعات العربية… فحدّث
وفي الوقت الذي تدور فيه نقاشات حادة بين الجامعات الأمريكية والجامعات الأوروبية حول مصداقية الترتيب الأكاديمي، وتُدار صراعات عميقة بين الجامعات والدول، نبارك لأمتنا العربية المجيدة…
أما الجامعات العربية… فحدّث
تصدر جامعة الاتصالات في شنغهاي، منذ العام 2003، ترتيب أفضل 100 جامعة في العالم، وفي الوقت الذي تدور فيه نقاشات حادة بين الجامعات الأمريكية والجامعات الأوروبية حول مصداقية الترتيب، وتُدار صراعات عميقة بين الجامعات والدول، نبارك لأمتنا العربية المجيدة بأنها تستطيع أن تجلس مرتاحة مسترخية وهادئة؛ لا صراعات ولا نقاشات… لا جامعات عربية ضمن أفضل 100 جامعة في العالم. حسنًا، ضمن أفضل 200 جامعة في العالم… و… بالحقيقة… ضمن أفضل 400.
“هارفرد” في الصدارة، تليها “بيركلي” و”ستانفورد” و “أم آي تي”، كلها جامعات أمريكية. يمكننا أن نهتف: “أمريكا راس الحيّة”.. ولكن جامعات رأس الأفعى هذه تتصدر، وفي المكان الخامس جامعة “كامبريدج” البريطانية.
ويُشار إلى أن المعايير التي تعتمدها جامعة شانغهاي تعتمد بالأساس على الأداء في مجال الأبحاث العلمية، بحسب التأهيل والجوائز (مثل نوبل وفيلد) وكذلك اعتمادا على عدد المقالات المنشورة في المجلّات العلمية.
وقد رتبت قائمة شنغهاي في المراتب بين 400 و500 جامعة “الملك سعود” و “الملك فهد للبترول والمعادن” فقط. هذا ولم نجد قائمة عربية تصنف ترتيب الجامعات العربية فقط، لأننا لم نبحث أصلًا، إلا أننا نستطيع أن نعدكم أن الجامعة التي تتدنى للمرتبة الأخيرة في هذه القائمة ستكون بالضرورة “جامعة الدول العربية.”
19 أغسطس 2010
اعتقد انهم يستحقون اكثر من تحية
القي نظرة علي هذا الرابط
http://www.guardian.co.uk/world/2010/aug/16/harvard-israeli-shares-sale-boycott
18 أغسطس 2010
Liiiiike