تساؤلات عَ الـ”ديشي”…
هل توافق الأحزاب على مقولة المرشح الأول في قائمة اقرأ في احد اجتماعات الكتل في جامعة حيفا في تاريخ 8 نيسان 2010: “أنا رجعي وأفتخر..أنا رجعي وأفتخر”؟
تساؤلات عَ الـ”ديشي”…
وسيلة الإيضاح الوحيدة في هذا الامتحان..
|طالب محتار|
الآن، وقد انتهت انتخابات لجنة الطلاب العرب في جامعة حيفا، وظهر ما ظهر من نتائج، دقت ساعة تكرار ما نكرره بعد كل انتخابات حول الائتلاف الذي سيشكل اللجنة، لذا فلا بد من بعض الأسئلة على هامش انتخابات اللجنة:
هل ائتلاف الجبهة مع الحركة الاسلامية في ام الفحم والناصرة ورفضها لفكرة الائتلاف معهم في جامعة حيفا هو نفاق سياسي؟
1. هل فاجأتكم مقالة “الإقرأي” الداعي للأخلاق، ونعت الطلاب من غير الـ”إقرأيين” بالسقوط الأخلاقي؟ (رمز: أنظر الصورة أعلاه)
2. لماذا لم ترد حركات الأحزاب الطلابية على الموضوع، وأتى الرد متأتئا، أو لم يكن أبدًا؟ (لإنشغالها بالإنتخابات؟)
3. هل الائتلاف الشامل بوجود حركة تحرض على الطلاب يمكن أن يخدم مصلحة الطلاب؟ (الرجاء التروي في الإجابة على السؤال)
4. هل دعوة “التجمع” لائتلاف شامل ما زالت قائمة رغم تحريض “اقرأ” على فئة واسعة من الطلاب؟ (سؤال مهم جداً: عللّ فسّر وأسهب)
5. هل ائتلاف الجبهة مع الحركة الاسلامية في ام الفحم والناصرة ورفضها لفكرة الائتلاف معهم في جامعة حيفا هو نفاق سياسي؟ (سؤال يطرح نفسه طرح)
6. هل جرأة الحركة الإسلامية بالتحريض على باقي الأحزاب هو استهزاء كامل بهم من منطلق الشعور بقوة الحركة الإسلامية المتصاعدة في الجامعات؟ (عللّ)
7. هل ائتلاف التجمع مع الحركة الإسلامية في جامعات مختلفة، زاد الحركة قوةً أم ضعفًا؟ (صعبة الأسئلة؟)
8. ما الذي يجب أن نفهمه من الملاحظة الآتي في إعلانات الفعاليات المشتركة لكل الأحزاب: “في الفقرة الغنائية في النهاية بإمكان الطلاب المتدينين الخروج من القاعة”؟ وما الذي يجب أن تفهمه المغنية غير أننا نسمح لفئة ما بأن تعتبر عملها عورةً وعيبًا وتتعامله معه على هذا الأساس؟ (فسّر)
9. ما الرسالة من مشاركة القيادات من الحزب الفلاني الذي يشاركون في فعاليات “اقرأ” ويجلسون في الصفوف الأمامية بينما تجلس النساء في الخلف؟ (علّل)
10. هل هناك من يختلف في أن اقرأ هي الأقوى في جانب تقديم الخدمات وتوزيع المنح، فقط كونها هي الحركة الأغنى؟ (لا حاجة للتعليل)
11. هل هناك من يختلف في أن الخدمات لا تبني شخصية الطالب الاكاديمي؟ (بعد الإجابة يرجى الانتقال بحذر للسؤال 12)
12. هل هناك من يختلف في أن طلاب الجامعات هم الوجه الحقيقي لمستقبل هذا المجتمع؟ (نعم: من؟ لا: علّل)
13. هل هناك من يختلف في أن بناء شخصية الطالب على قيم الحرية والمساواة واحترام قيم الآخر هو حجر الأساس لبناء مجتمع متحضر؟ (نعم: من؟ لا: علّل)
14. هل يمكن إعطاء الشرعية لمن يحرض على الطلاب وينعتهم بسقوط الأخلاق أن يتماشى مع القيم العلمانية التي تنادي بها الأحزاب؟ (سؤال صعب)
15. هل توافق الأحزاب على المقولة التالي التي أتت في المقال المذكور: “إذا كان وجود لجنة الطلاب العرب ضروري لوحدة الطلاب العرب، فوجود التيار الإسلامي ضروري حتى تكون هذه الوحده على الخير والقيم والأخلاق”؟ (هممم..)
هل ائتلاف التجمع مع الحركة الإسلامية في جامعات مختلفة، زاد الحركة قوةً أم ضعفًا؟
16. هل توافق الأحزاب على المقولة التالية التي اتت أيضًا في المقال: ” ان كل صوت يمنح لكتله علمانيه إن كان اسمها “جبهة” أو “تجمع” هو صوت مؤيد لهذه الحفلات الساقطة والأخلاق الفاسدة التي ترافقها”؟ (قربنا نخلص)
17. هل توافق الأحزاب على مقولة المرشح الأول في قائمة اقرأ في احد اجتماعات الكتل في جامعة حيفا في تاريخ 8 نيسان 2010: “أنا رجعي وأفتخر..أنا رجعي وأفتخر”؟ (خلصنا)
18. هل توافق الأحزاب على أن يكون هذا الرجعي –بشهادته- رئيسًا للجنة الطلاب العرب في جامعة حيفا؟ (آخر سؤال..تقريباً)
19. أين أبناء البلد من كل ما يحدث (كانو حاطّين أتيندينغ)؟
20. مين سمير؟
ملاحظة 1: الإجابات غير موجودة على موقع فيسبوك.
ملاحظة 2: اقرأ فازت بخمس مقاعد في الانتخابات، أي أنها لم تحصل على أغلبية مطلقة، لمعرفة الإجابات انتظروا الائتلاف الطلابي الذي سيشكّل لجنة الطلاب العرب.
يعطيكو العافية.
31 مايو 2011
يقول أنه رجعي أي يرضى أن يكون رجعياً بمفهومكم للرجعية وإلا فأنتم بالنسبة له أيضاً رجعيون ومتخلفون عن ركب الحضارة وتاريخكم يشهد ،وعندما تسمي أميركا المقاومة إرهاب،فإن المقاومة تقول “نعم نحن إرهابيون بحسب تعريفكم للإرهاب” لكن أنصارها يعلمون أن أميركا هي راعية الإرهاب .وأنتم لا تريدون تحميل أنفسكم الذنب وتجعلون المؤامرات الصهيونية والأمريكية عليكم هي السبب في تراجعكم وليس أن مجتمعاتكم لفظتكم لأنها لا يمكنها أن تعتمد عليكم في شيء..سقط الاتحاد السوفييتي والمعسكر الشرقي فتبخرتم..بينما هم يا من تعايرهم بأنهم “الأغنى” كانوا يعملون دون أي دعم خارجي.الخلاصة:كم كان مثير للاشمئزاز حديثكم عن ثقتكم بالطلاب ثم تحول كلامكم بعد ظهور النتائج إلى سباب وشتائم ونعت الطلاب بالتخلف والظلامية..احترموا شعوبكم لتأخذوا بأيديهم ..ولوموا أنفسكم أولاً.
30 مايو 2011
سؤال أول :
هل قال لك أحدهم بأنك لا تكتب جيداً؟؟
السؤال الثاني: هل تعلم بأنكم تعتقدون نفسكم ” الواو” وغيركم ما بفهم ؟؟
انتقل للسؤال الثالث بحذر شديد أخي حتى لا تتعثر وأنت ماشي بالطريق
هل تعـــلم بأن كتلة اقرأ لا تحتاج منكم أية شهادات أو انتقادات !!!
وهل تعلم بأن اقرأ فازت بالأغلبية لانها تستحق ذلك وهذه شهادات الطلاب وليست الأصوات “المُزيفة”!!!!
ورجعية أهل اقرأ انتم من أطلقتم عليها رجعية واقرأ تفتخر بذلك إن كان اتباع الدين والالتزام بالأمور الشرعية هي رجعية !!
وأنا برجعيتي الكاملة أقدم لك هذا المقال على العلم بأنني ليست طالبة جامعية ولكنني كنت شاهدة على أحداث الإنتخابات يا دعاة التطور !! http://ayatig.blogspot.com/2011/05/blog-post_25.html
30 مايو 2011
صياغة الأسئلة 8 + 9 تكاد تكون مهترئة، قراءة كتب التعبير للصفوف الثانوية ستكون حلا ممتازا لتجاوز هذه المشكلة.
هامش: هل يمكن أن تقوم حياة طلابية (إنسانية بطبيعة الحال!) من دون قيم ضابطة تضبطها؟ إذا كان الجواب بنعم فما هي هذه القيم؟ ومن يحددها؟ وما مرجعيتها؟ هل أصبح من الضروري جدا الدخول إلى العمق الموضوعي للنقاش الفكري مع التزام آداب الحوار حتى نصل إلى أجوبة حقيقية لهذه الشريحه في البلاد فيما يتعلق بمفترق الطرق الذي تواجهه بين الإسلام والعلمانية؟
لا بد من حوار موضوعي حول كل شيء! الأخلاق والقيم والإيمان والدين والعلمانية وكل ما يتعلق بالحياة الإنسانية.. وفي النهاية المجتمع سوف يختار الخط الذي يراه صوابا.
30 مايو 2011
رمضان كريم قرب قرب، ويا “طالب محتار ” عارف وجعك.. شو المشترك بين قديتا ورمضان؟
30 مايو 2011
فش عندي شك انه كاتب المقالة من المثقفين الذين ينأون عن الانتخابات ويرون أنفسهم فوق الاحزاب، التي لا ينفكوا ينتقدونها، ولكن عند حدوث انتكاسة يبدأ بكيل الاتهامات، ولا يوفرون احداً، أما هو مخصوش – بس بنتقد
30 مايو 2011
عذرا هل كاتب المقال موجود على الارض او يحتاج من ينزله من على القمر،
اذا كان عندك قصر في النظر انصحك الذهاب الى طبيب العيون واذا كان عندك قصر في السمع بالفعل انصحك للذهاب الى طبيب ال orl
ولكن والله اعلم انك تحتاج للفهم فانصحك بالقراءة والمتابعة للاخبار والاحداث وكما انصحك تنويع القراءات وعدم التقوقع